Top latest Five تاريخ صناعة السيارات Urban news
Top latest Five تاريخ صناعة السيارات Urban news
Blog Article
قصة السيارة الخشبية الخارقة الوحيدة من نوعها في العالم
لقد كان مصدرًا للطاقة تم استخدامه لسنوات عديدة لتشغيل القطارات. ومع ذلك، لم تصبح الطاقة البخارية أكثر عملية للمركبات الصغيرة حتى سبعينيات القرن التاسع عشر. على الرغم من التحسينات، لا يزال هناك الكثير من أوجه القصور. استغرقت المركبات التي تعمل بالبخار وقتًا طويلاً لبدء التشغيل وكان النطاق محدودًا.
يبدو الأمر جنونيًا، لكنه صحيح. في هذا العصر، تأتي السيارات بشكل قياسي مع ميزات كانت ذات يوم من الرفاهية (أو لم تكن موجودة على الإطلاق). والسيارات ذاتية القيادة التي بدت ذات يوم وكأنها شيء من أفلام الخيال العلمي تقترب من كونها حقيقة واقعة.
كما يقلل من فرصها كسيارة فارهة رغم التصميم الجيد الخامات المتوسطة الجودة المنتشرة في أجزاء السيارة، والتي لا تجعلها أيضا سيارة اقتصادية.
بالفيديو.. تعرفوا على تاريخ شركة صناعة السيارات « كوينيجسيج»
مشجَّعًا بنجاح النموذج إن ، كان هنري فورد مصممًا على بناء (أفضل سيارة للجمهور العظيم).
اليابان أيضًا تحتل مكانة مرموقة في صناعة السيارات العالمية، حيث تضم شركات عالمية مثل تويوتا، هوندا، ونيسان.
وربما كان لخصال تقليدية معينة يتسم بها الألمان، دور في النجاح الذي حققه صناع السيارات في هذا البلد، مثل "الحماسة المفعمة بالمشاعر" و"الاهتمام بالتفاصيل".
أجزاء السيارة تعد بالمئات، ولكن مكوناتها الأساسية انقر على الرابط بسيطة:
اعتمدت تقنيات الإنتاج الضخم لفورد بسرعة من قبل شركات تصنيع السيارات الأمريكية الأخرى. الإنفاق المثقل لرأس المال وحجم المبيعات الأكبر الذي استلزمه هذا الأمر أنهى عصر الدخول السهل والمنافسة الحرة بين العديد من صغار المنتجين في الصناعة الأميركية.
رحلة تطور السيارات الطائرة.. من رؤى المستقبل إلى الحقيقة
وقال لي ماير وأنا أجوب المناطق الريفية في بلاده: "عندما يحلل المرء بلدا ما من منظور مختلف تماما، مثل تاريخ السيارات فيه، فإن ذلك يعني أنه يكتشفه من جديد بحق. وهذه هي المغامرة".
وأعقب ذلك تطوير الشعار لجعله شارة مستديرة لامعة وذات خلفية حمراء مزخرفة باللون الفضي على هيئة أوراق الشجر، وكتب اسم الشركة بالأبيض في المنتصف.
لمواجهة تحديات تشبع السوق والركود التكنولوجي، ابتكرت جنرال موتورز تحت قيادة ألفريد ب. سلون في العشرينيات والثلاثينيات، تقادمًا مخططًا للمنتج ووضعت تركيزًا جديدًا على التصميم، يتجلى ذلك في تغير النموذج السنوي التجميلي وهو تغيير كبير يُعتزم إجراؤه كل ثلاث سنوات ليتزامن مع اقتصاديات الحياة الميتة.